هل شعرتِ يومًا أن شعركِ لا يسقط وحده… بل يسقط معه شيء منكِ؟

- سقط شعركِ بعد صدمة أو توتر مزمن؟
- صرتِ تخجلين من شكل شعرك أو تكرهين رؤيتكِ في المرآة؟
- شعرتِ أن علاقتك بجسدكِ أصبحت غريبة… وكأنكِ فقدتِ جزءًا من أنوثتك؟
- جرّبتِ وصفات، فيتامينات، زيوت… دون نتيجة حقيقية أو دائمة؟
- تتساءلين: هل يمكن أن أستعيد شعري وكرامتي وبهجتي؟

سلسلة مسجّلة
استعادة شعري وذاتي

سلسلة صوتية روحية وعلاجية مسجّلة على تيليغرام، بصيغة عميقة تجمع بين الشفاء الطاقي، التحرر الداخلي، وفهم أوسع لعلاقة الشعر بالروح والهوية.

رحلة صوتية علاجية لمدة 21 يومًا، عبر تيليغرام تدمج بين:
- التأملات
- العلاج الطاقي العاطفي
- أدوات تفريغ المشاعر
- فهم رمزية الشعر والأنوثة
- وصفات عملية تُكمّل الشفاء الداخلي

بصوت وإرشاد : ليلى البُراق

لماذا شعري يتساقط رغم العناية؟

لأن شعركِ لا ينمو فقط من فروة رأسك…
بل من جذور أعمق: الطمأنينة، الحب، الأمان، التقدير.

القلق، القهر، القلق المزمن، الخوف من الرفض، الذنب أو الخزي…
كلها مشاعر تشدّ الشعر من جذوره قبل أن تسقطه من رأسكِ.

هذه السلسلة لكِ إذا

– كنتِ تعبتِ من القتال اليومي مع المرآة

– شعرتِ أنك فقدتِ جزءًا منكِ بعد تجربة عنيفة أو مؤلمة

– تحتاجين مساحة آمنة تُشفيكِ بصوت ناعم لا يلومكِ

– ترغبين في العودة إلى نفسك… بسلام وبدون مقاومة

لماذا هذه الدورة مختلفة؟

لأنها لا ترى شعركِ كمشكلة تحتاج علاجًا… بل كـ رسالة تنتظر أن تُفهم.

– ليست فقط وصفات طبيعية أو روتين عناية،
بل رحلة داخلية تُعيدك إلى جسدك، صوتك، وأنوثتك.

– لا تركّز فقط على “الشكل” الخارجي،
بل تدخل إلى الجذر النفسي والطاقي لسقوط الشعر،
وتُضيء لكِ ما لم يُقال في الطب، ولا في الأعشاب.

– تُعامل الشعر كامتداد لروحك، لا كإكسسوار،
وتُذكّرك أن ما ينبت على رأسك،
يبدأ أولًا بما تنبتينه في داخلك.

– تُخاطب المرأة المجروحة، لا المستهلكة،
التي تعبت من النصائح السطحية،
وتبحث عن شفاءٍ عميق… لا تجميلٍ مؤقت.

من النتائج المتوقعة

تفاصيل الدورة

لماذا تستثمري في هذه الدورة بالذات؟

 لأنها:

– تُكلّم القلب مباشرة: نبرة الدورة ناعمة، نورانية

– ليست وعظية أو فقهية: بل مجرّبة، حيّة، عبر التأمل والتفعيل

– قصيرة يوميًا ولا تستهلك وقتها: تناسب الأم، الموظفة، الطالبة

– بصوت دافئ وتدريجي: فتمرّ بتجربة روحية يومًا بعد يوم

– توفّر أجوبة عن أسئلة لم تتجرأ على طرحها

– تحرّك مشاعرها وتمنحها طمأنينة حقيقية

لا تستعيدي فقط شعركِ… بل استعيدي صوتكِ، وحقّكِ في أن تكوني مرئيّة، وحرّة، ومزدهرة.
ابدئي اليوم. هناك امرأة بداخلكِ تنتظر أن تُلمسي… بحُبّ لا بألم.

بعض من آراء المشاركات

ليلى البرڤاوي