– تشعر أن رأسك يُفرغ من الضجيج.
– يذوب التوتر وكأن جسدك أخفّ.
– يختفي التفكير الزائد ويحل مكانه صمت مليء بالوعي.
– تنفتح على استقبال إمكانيات جديدة لم تكن تراها من قبل.
كم سنة أخرى ستبقى تدور في نفس الأفكار؟
كم مرة ستقول “غدًا أبدأ” وتؤجّل الحرية التي تنتظرها روحك؟
أو راسلني على واتساب