هل تشعرين أحيانًا أنّكِ فقدتِ شيئًا من أنوثتكِ؟

- هل نسيتِ كيف يُمكن لجسدكِ أن يكون ملاذًا دافئًا لا سجنًا؟
- هل تتعاملين مع نفسكِ وكأن عليكِ أن تكوني “قوية دائمًا”؟
- هل تخجلين من رغبتكِ في الجمال، اللطف، الراحة؟
- هل تشعرين أن الأنوثة في داخلكِ نادتكِ أكثر من مرة… لكنكِ تجاهلتِها؟

مرحبًا بكِ في حضرة العودة إلى نفسكِ في سلسلة

استعادة أُنوثتي وجمالي المقدّس

سلسلة صوتية عبر تيليغرام | مدتها 21 يومًا


رحلة ناعمة لتفعيل طاقتكِ الأنثوية، واستعادة صوتكِ وجاذبيتكِ من الداخل.
- تمارين
– تأملات
– توكيدات تُعيدكِ إلى جسدكِ، قلبكِ، ونعومتكِ الأصلية.

لأنكِ خُلقتِ لتزهري…
بحرية وبدون خجل


بصوت وإرشاد : ليلى البُراق

هذه الرحلة لكِ إن كنتِ

— تبحثين عن علاقة جديدة مع نفسكِ وجسدكِ.

– تشعرين بأنكِ فقدتِ اتصالكِ بطاقة الأنوثة والنعومة.

– تودّين التحرر من الخجل أو الذنب المتعلق بجمالكِ.

– ترغبين في تفعيل طاقة الجاذبية الأنثوية بشكل روحي وعميق.

لماذا هذه الدورة مختلفة؟

لأنها لا تُخبركِ كيف تكونين أنثى…
بل تُعيدكِ إلى ما كنتِ عليه أصلًا، قبل أن تُطفئكِ المقارنات والتوقعات.

هذه السلسلة ليست تعليمية بل شفائية،
لا تفرض نموذجًا خارجيًا للأنوثة، بل تفتح لكِ باب الرجوع إلى حقيقتكِ الخاصة.

هي ليست عن “المظهر” أو “الإغراء”،
بل عن المغناطيس الداخلي الذي يولد حين تسكنين جسدكِ بسلام،
وتتصلين بروحكِ بصدق، وتستسلمين لحنانكِ دون خوف.

تسريبة من هذه السلسلة

من النتائج المتوقَّعة بعد هذه السلسلة

تفاصيل الدورة

كل لحظة في هذه الرحلة هي دعوة للعودة إلى ذاتك الأصلية

لماذا تستثمري في هذه السلسلة بالذات؟

لأنها استثمار في النعمة التي تسكنكِ، في راحتكِ النفسية، في جمالكِ الداخلي، في طاقتكِ التي تُبدع وتُحب وتُزهر. 

لأن كل لحظة وعي تعودين فيها إلى نفسكِ، هي خطوة نحو واقع أجمل، علاقة أصدق، وحياة أهدأ.

 ولأنكِ ببساطة… تستحقين أن تعيشي أنوثتكِ بحرية، لا كدورٍ تُؤدين، بل كحقيقة تُشعينها.

جمالكِ ليس قناعًا، بل حضور ورضا.
كل تنهيدة منكِ هي صلاة تتذكّر بها روحكِ حقيقتها.
لا شيء ينقصكِ… فقط عودي إلى الداخل.

بعض من آراء المشاركات

ليلى البرڤاوي